أنت أشرت الى أن الله كانت له الحرية المطلقة في كتابة السيناريوهات ثم أصبح مجبورا ... و أنا أخالفك بل هو مجبور منذ البداية .... و ذلك بسبب علمه الكلي ... فهو كان يعلم قبل أن يختار السيناريوهات أنه سيكتب هذه السيناريوهات لا غيرها ... فإن لم يكن يعرف لم يكن بعالم أبدا و كان علمه متجدد وفق الإمكانيات التي بين يديه .. فعلمه أزلي كان يعلم أنه سيكتب هذا السيناريو ... لا غيره فهو مجبور ... للأبد فلو كتب غير ما كان يعلم أنه سيكتبه .... فهو في ورطة ... و شكرا لك
أنت أشرت الى أن الله كانت له الحرية المطلقة في كتابة السيناريوهات ثم أصبح مجبورا ... و أنا أخالفك بل هو مجبور منذ البداية .... و ذلك بسبب علمه الكلي ... فهو كان يعلم قبل أن يختار السيناريوهات أنه سيكتب هذه السيناريوهات لا غيرها ... فإن لم يكن يعرف لم يكن بعالم أبدا و كان علمه متجدد وفق الإمكانيات التي بين يديه .. فعلمه أزلي كان يعلم أنه سيكتب هذا السيناريو ... لا غيره فهو مجبور ... للأبد فلو كتب غير ما كان يعلم أنه سيكتبه .... فهو في ورطة ... و شكرا لك
شكرا آنسة على المقال أنا أذهب مع ما تقولين في أن المسلمين عليهم أن يذوقوا ما يريدونه و يتمنون حدوثه و يحلمون به ...مع أنه سيعيث سنوات أخرى من التخلف و التأخر ولكنه سيكون التخلف الأخير و عندها ستتعلم الامة من جهدها و دمها أن الاديان لا تجرب الا الخراب ... مع أني أشك أن هذه الأمة ستتعلم ... فهي قد ذاقت الويلات من الحكم العثماني و سقطت ليس ببعيد عنا ... ونسوا كل شيء ( المسلمون ) وعادوا يهتفون للدولة الاسلامية مرة أخرى ... ومن ثم هم يرون التجارب حولهم في السودان و الصومال و افغانستان و السعودية وايران و غزة ... و مع ذلك كل أمة تظن نفسها أنها هي من تعلم كيف تطبق الدين الصحيح .. ودواليك فهذه الأمة لا تقتنع أبدا بدروس غيرها و لا تجاربه .. حتى تذوق البؤس بنفسها ... فستقوم دولة دينية في مصر وستفشل و تختفي ... وسيأتي الجيل الذي يليه ينادي مرة أخرى بالدولة الاسلامية ... والسبب هو أنها لعبة رجال الدين في كل عصر لا يغيرونها ابدا
مشكور جدا على مقالك .... بالنسبة للشر فتستطيع أن تغلق الباب في وجوه المناقشين من خلال تعريف الشر .... طبعا المؤمن سيجعل الشر هو النتائج التي تخرج بسبب اعمال الانسان .... و لكي نخرج من سفسطة المؤمن نجعل تعريف الشر هو الزلازل و البراكين و الامراض و الأوبئة و المجاعات التي لا دخل للإنسان بها حتى نريح رأسنا من الكلام الفاضي .... فمن يقوم بذلك ؟ هو اختصاص الله وحده ... فهو الشرير المسءول عن هذا ... و أما التقدم الذي نحققه فهو لنتفادى شره و شر أعماله ...العقل يكفينا شر الاله ... يكفينا شره ... أما مصطفى محمود فهو اخترع ملحد على مواصفاته وكيفه و يفحم فيه ... سذاجة حقا
مولد محمد بن ابي حذيفة محدد و هو في الهجرة الاولى للحبشة حيث ان والدته هاجرت الهجرتين الى الحبشة ... فمولده محدد وهو في الهجرة الاولى كما في ترجمة محمد بن ابي حذيفة ... ثم إن سهلة انجبت بعد موت سالم و زوجها في معارك المرتدين من زوج آخر . أما بالنسبة للخلايا الجذعية في اللبن فقد قلتها في احد المنتديات انه يتم هضمه كأي طعام آخر في المعدة و ليس له أي تأثير سوى كأي غذاء آخر ... و إن كان التحريم كما يدعون بسبب الخلايا الجذعية فلماذا لا يحرم من تلقى خلايا جذعية على من تبرع له عند علاجه من مرض كالسرطان مثلا ...فجسده الآن اصبح يتواجد فيه بعد التبرع خلايا جذعية جديدة من شخص آخر ... فعلة التحريم أصبحت مشتركة ... كما يدعون ؟ وأما سيلان الحليب من الثدي بدون حمل و بعد الولادة بما يزيد عن 10 سنوات فهذه جديدة ... فهذا ما يفعله النص الاسلامي يجعلهم تائهون يبحثون عن تبرير ... فهذه مهزلة تبريرية جديدة ... و شكرا للدكتور على المقال و ياليت لو تترجم النص الذي اضفته بالانجليزية في المقال ليستفيد الجميع
(6) الاسم و موضوع
التعليق
khaled hasan ترجمة سهلة بنت سهيل .... الى الاخ مسلم
ابن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي وأمها فاطمة بنت عبد العزى بن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي أسلمت قديما بمكة وبايعت وهاجرت إلى أرض الحبشة الهجرتين جميعا مع زوجها أبي حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس وولدت له هناك محمد بن أبي حذيفة
-------------- و كما ترى فقد هاجرت الهجرتين الهجرتين الهجرتين ... وولدت محمد في الهجرة الأولى كما بينت الترجمة لمحمد في رابطك الذي أضفته أنت ... أما عمر محمد عند وفاة النبي فهو يؤكد أن التاريخ الاسلامي كله مشقلب لا رأس له و لا قاع ....فمحمد أكبر من 11 سنة و سألتمس العذر لمن كتب ترجمته لأنه أضاف كلمة ( أو أكثر )عندما ذكر عمر محمد . سلام يا صديقي .. و تذكرت فقد هاجرت مرتين كما في التراجم و الكتب الاسلامية و إذا لم تقتنع فهذا يعود لك ... تحياتي ..يا كبير .. و طبعا على الدكتور كامل أن يحبك قصته من كل الاتجاهات حتى لا يدع مجالا للطاعنين فهو أخطأ عندما ذكر أنها عاقر و ليست بعاقر ...انتهى كلامي لا رحمني الله
مرحبا ... هناك هجرتين للحبشة ... و سهلة بنت سهيل هاجرت أول مرة و من ثم عادت الى مكة و من ثم هاجرت مرة أخرى الى الحبشة .. أي أنها هاجرت مرتين للحبشة و ليس مرة واحدة ... أما هجرتها الى المدينة فقد كانت من الحبشة بعد الهجرة الثانية .. فهي ولدت محمد في الهجرة الأولى .. و ليس في الثانية ... و انظر
مرجعك الذي وضعته حضرتك لترجمة محمد بن ابي حذيفة فهو يقول .. هو الأمير أبو القاسم العبشمي ، أحد الأشراف ، ولد لأبيه لما هاجر الهجرة الأولى إلى الحبشة)) فها هو مرجعك يشهد أنه ولد في الهجرة الأولى و الهجرة الأولى كانت 615م أي قبل هجرة المدينة بسبع الى 8 سنوات ... فمحمد و لد في تلك الفترة ... و من ثم عاد المهاجرون الى مكة بسبب اسلام عمر بن الخطاب و ظنهم أن اسياد مكة أسلموا و من ثم عادوا وهاجروا الى الحبشة مرة أخرى سأذكر لك المرجع في الرد التالي
يبدو أن الاخ مسلم يريد أن يوهم الآخرين بشيء لا وجود له لقد ولد محمد بن ابي حذيفة في الهجرة الأولى ___ الاولى __الأولى للحبشة و قد كانت شهر رجب السنة الخامسة من المبعث. (سنة 615م ) وقد كانت هجرة المدينة (سنة 622 ) أي بعد 7 سنوات من الهجرة الأولى ... و لنقل أن محمد و لد آخر يوم من مكوثهم في الهجرة الأولى فهذا لا يشكل فرقا لأن آية تحريم التبني نزلت بعد غزوة الاحزاب اي سنة 5 هـ ليتضاعف الفرق الى 5 سنوات اخرى أي بعد 12 سنة من هجرة المدينة فهل يعقل أن ان مازال هناك حليب في صدرها بعد ( طبعا سأقلل الفترة ) 7 سنوات من ميلاد محمد .!!ّ هل يعقل ؟ سلام يا مسلم
اتمنى يا دكتور ان تكتب مقالة تبين ان تحريم الاخوة من الرضاعة ليس له اي سبب علمي ..حيث بعض المسلمين يظنون ان هناك بعض الخلايا الجذعية موجودة في حليب المرضعة ينتقل للرضيع ... و شكرا
يبدو انك لا تقرأ و لا تريد أن تقرأ سهلة زوجت ابي حذيفة انجبت و لدها الاول محمد من زوجها في الحبشة عند هجرة الحبشة ... و لم تحمل ثانية الا بعد موت زوجها و موت سالم الذي رضع حيث ماتا سوية في معارك الردة ...و السؤال هو من اين لها الحليب في صدرها ؟ هل ضرعها يمتلأ حليب من لا شيء ...! و في النهاية ارضعته من ثديها مباشرة ام لم ترضعه مباشرة .... سواء كان هناك حليب ام لم يكن ... فتبا له من حل سخيف .. رجل يشرب حليب من صدر امرأة فتصبح حلال أن يراه من دون حجاب.... كل هذه مشاكل بسبب الغاء التبني و فرض الحجاب .. كلها ترقيعات ...اما أن الامر خاص فقط لسالم .. فهو هراء فهو مباح عند الضرورة ... راجع الفتوى http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&lang=A&Id=32144
يعتقد المسلمون ان التنبؤ بالانتصار هي معجزة لمحمد ... فأنا شخصيا تنبأت باندلاع الثورة في البحرين و مقتل ابن من ابناء القذافي ... فهل يعني اني نبي و يوحي الي ؟ و من من السهل على محمد سحب كلامه ... و الاتيان بآية ناسخة لو خسر الروم المعركة .. فسيدعي انهم ضلوا أو فسقوا لذلك فالله عاقبهم ... و لا أدل من ذلك على ما قام به محمد عندما اراد الذهاب للعمرة و ادعى رؤية ذلك في المنام و لكنهم عنداقترابهم من مكة صدهم القرشيون و وقعوا صلح الحديبية ...حتى عمر قد صرح .. ان الشك دخل قلبه فمحمد انزل آيات انهم سيدخلونها و لكن لاحقا بينما كذبت رؤياه التي رآها مثل فلق الصبح .... و ملاحظة اخرى هل التنبؤ كان بالانتصار بالحرب أم بمعركة واحدة ؟
ليبدأ الجد و الحراك ، ولتكن قيادة الحزب مبادرة في هذا الأمر، في المقابل .. فعلى كافة كوادر اليسار من شيوعيين سابقين وغيرهم المبادرة و العمل وأن لا يكتفوا بلعن الواقع القائم والتغنّي الدائم بمبادئ العدالة والحرية والتقدم .. دون القيام بأي خطوة باتجاه تحقيق أي منها ..، لأنه بغير ذلك، فالخسارة فادحة والنتائج وخيمة، والجميع سيكون مُداناً .. فالمسألة لا تتعلق بفرد هنا .. وآخر هناك، المسألة أشمل وأعمق بكثير، والقضية أساساً قضية جماهير تنتظر من ينتشلها من براثن الظلم والجوع والفقر .. مثلما ينتشلها من براثن الإحساس بالعدم والتلاشي في ظل هيمنة حيتان المال .. والفكر العبثي المغيِّب للوعي والمعرفة والإبداع.
- للأسف مادة مهمة جدا بل سلاح ماضِ يجب أن يستغل كل الاستغلال موجود في النظام الداخلي للحزب الشيوعي و التي تنص (يستلهم الحزب كل ما هو ثوري و تقدمي في التراث العربي الإسلامي و التجارب التاريخية الغنية لشعوب العالم و مخزونها الإنساني و الحضاري.) فهذه المادة قادرة على إذابة الثلج بين العوام و بين أفكار الحزب و إزالة أو تخفيف من الصورة السيئة السلبية المنتشرة بين الجماهير عن الحزب الشيوعي بصفته يحارب الدين و يحاول القضاء عليه , مما يسمح بتغير النظرة و يعطي مزيدا من القبول في الشارع , خاصة إذا علمت الجماهير أن الحزب يضم بين أطيافه شتى الأصول و المعتقدات و الإنتماءات .
طبعا نحن مع كل ذلك قلة ... و أنا لا أتمنى زوال هذا الامر بل هو ضروري و هو ما يعرف بتكثير السواد و هذا ضروري بالحرب النفسية و الحزبية و لكن أن لا يبقى هذا هو همنا فقط في كل مظاهرة ... بل الأهم منه هو كيف نختم المظاهرة .. لماذا لا نختمها بتوزيع منشور !!
- إغفال الدور التنويري و التثقيفي لمبادىء الحزب و قصرها على الأفكار الماركسية فقط و هذا خطأ جسيم ... فالفكر الماركسي ليس بالفكر الهيّن الذي تظنونه و يحتاج لعدة شهور أو سنوات للفهم الجيد و إدراك المعنى المراد منه .. فأنا أأمل أن يتم توسيع أفق الثقافة و التنوير و ليشتمل على الفلسفة و العلوم و حتى الدينية التنويرية التي تعطي قراءة معاصرة للدين و تلغي العقلية المتزمتة .. أقل ما فيها أن يصبح المتدين يؤمن بحق الإختلاف .
يعلم الجميع أن النقد هو حق مشروع و ركيزة اساسية من ركائز الفكر التقدمي و غيابه يعني الجمود فهو المقياس الحراري الذي تقاس بها الأمور و التصرفات فالنقد هو دليل الحركة .. فلا حركة من دون أخطاء .. فالأخطاء دليل على الحركة و الفعالية و النقد هو الكاشف لنا عن أن الحزب ما زال حيا .. و إلا فالذي لا يرتكب الخطا هو الميت فهو لا يرتكب شيئا .. فلن تجد أحدا ينقد جثة هامدة أو يشتكي منها أو من تصرفاتها ...
و بناء على ما نؤمن به من أن لا حدود للنقد تجاه مهما كان حتى لو كان حزبنا و بيتنا و سفينتنا .. فنحن اولى برعاية سفينتنا ... فهذه بعض النقاط التي لاحظناها في الفعاليات على أرض الواقع :
- في معظم المظاهرات لم نقم بتوزيع اي منشور يتحدث عن المبادئ النبيلة والسامية للافكار الاشتراكية و الي تبين القصد الحقيقي للفكراليساري الذي تم تشويه صورته على مدى عشرات السنين بطريقة ممنهجة من كل الجهات .
- الإحساس أن همّ التيار الوحيد هو التواجد بالشارع و الظهور و هذا للأسف وهن و ضعف فهل تقاس المبادىء بكثرة الأتباع أم بقوة الأفكار ؟ لماذا نشعر أن هم الحزب هو تكثير الأعلام و الرفرة